في ظل أزمة المناخ العالمية وتأثيراتها المتزايدة، تجد اليمن نفسها أمام تحديات بيئية واجتماعية واقتصادية هائلة، تفاقمت بسبب النزاع الدائر وضعف الحوكمة. تتناول ورقة السياسات هذه أهمية إشراك الشباب والنساء في صنع القرار كخطوة ضرورية نحو بناء مستقبل مستدام. تتناول ورقة السياسات أيضًا تأثير الحرب على تنفيذ السياسات البيئية، وتشير إلى الفجوة في وعي المجتمع اليمني حول تأثير التغير المناخي على حياة الناس.

من خلال توصيات موجّهة إلى المنظمات الدولية والجهات المانحة، تبرز ورقة السياسات دور المجتمع المدني، ولا سيما الشباب، في قيادة جهود التغيير البيئي وزيادة الوعي العام. كما تقترح ورقة السياسات خطوات عملية لتفعيل مشاركة الشباب والنساء في مواجهة أزمة المناخ من خلال وسائل الإعلام وتنمية مهارات القيادة لديهم.

للمزيد، اطلع على ورقة السياسات لمعرفة التوصيات والاستراتيجيات المقترحة لمعالجة هذه القضايا.